منتدى فريق الإعصار الرياضي
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية R2
منتدى فريق الإعصار الرياضي
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية R2
منتدى فريق الإعصار الرياضي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جنون مكة
(عضو جديد)
avatar


الإنتساب : 29/10/2010
نقاط مشاركاتك : 4976
عدد المشاركات : 27
المدينة : مكة - الرصيفة
اللاعب المفضل : Cristiano Ronaldo
مستوى النشاط :
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Left_bar_bleue0 / 1000 / 100تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Right_bar_bleue


تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty
مُساهمةموضوع: تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية   تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty3/11/2010, 05:13

تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية

تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية 449157_126445



د. محمد الخير الشيخ
حينما نتحدث عن الناشئين أو الصبية أو الصغار أو الأطفال .. يعنى ذلك أننا نتحدث عن أبنائنا .. إخواننا .. أحب الناس إلينا .. مستقبل أمة .. نتحدث عن أجيال جديدة قادمة .. نتحدث بحذر لأن الموضوع مهم ويرتبط بأمور وطنية .. ودينية .. ومسؤولية وأمانة تحتم علينا أن تكون درجة الانضباط فيها 100 في المائة فهي تربية حقيقية خاصة إذا علمنا أن قيم التربية والثقافة أصبحت من القيم التي تنشدها دول العالم أجمع ونتطلع كلنا إلى تحقيقها، وهي أداة من أدوات التغيير والإصلاح والتقدم والأزهار في المجالات الرياضية الأكثر فاعلية بين البشر، والتربية البدنية والرياضية نظام تربوي ابتدعته المجتمعات الإنسانية كي تواجه عوامل التدهور البدني والحركي الناجم عن نقص النشاط البدني.
وتدريب الناشئين هو أساس تحقيق هذه القيم ويعد عملية تربوية هادفة وموجهة ذات تخطيط علمي، لإعداد المتدربين بمختلف مستوياتهم وحسب قدراتهم (براعم، ناشئون، شباب) إعداداً متعدد الجوانب بدنياً ومهارياً وخططياً ونفسياً وفكرياً للوصول إلى أعلى مستوى ممكن.
وقد أكد عدد من خبراء كرة القدم في جميع أنحاء العالم أن التدريب أصبح علماً قائماً بذاته يحتاج إلى عدة علوم أخرى لتكمل العمليات التربوية والتعليمية التي تخضع لقوانين ومبادئ عديد من العوامل مثل فسيولوجيا الرياضة والميكانيكا الحيوية وعلم النفس الرياضي وعلم وظائف الأعضاء، وغيرها من العلوم الأخرى المرتبطة بالرياضة والمكملة لها.
ولعملية التدريب الرياضي وجهان يرتبطان معاً برباط وثيق يكونان وحدة واحدة أحدهما تعليمي والآخر تربوي، فالجانب التعليمي من عملية التدريب الرياضي يهدف إلى إكساب وتنمية الصفات البدنية العامة والخاصة وتعليم وإتقان المهارات الحركية الرياضية والقدرات الخططية لنوع النشاط الرياضي التخصصي، إضافة إلى إكساب المعارف والمعلومات النظرية المرتبطة بالرياضة بصفة عامة ورياضة كرة القدم بصفة خاصة.
وتدريب الناشئين أو التدريب بصفة عامة من أحسن الطرق لضمان التطور المستمر ويجعل المتدربين قادرين على الوصول إلى المستويات الرياضية العالية من خلال تنمية وتطوير قدرات الفرد البدنية والوظيفية والنفسية.
إن التدريب لا يتوقف على مستوى دون آخر وليس قاصراً على الإعداد الفني والبدني فقط، بل إن عملية تحسين وتقدم وتطوير مستمر لمستوى المتدربين في قطاعات الناشئين، وهو فن بحد ذاته وموهبة عند البعض، يحتاج إلى دراسة وصقل وممارسة، وفن التدريب يحتاج أيضاً إلى المدرب المؤهل والمثقف برياضته والرياضات الأخرى ويكون لديه الخبرة العملية الكافية.
ومن المعروف أن تدريب الناشئين وهم الصغار الذين تراوح أعمارهم بين 6 و16 سنة يحتاج إلى تهيئتهم وإعدادهم للتقدم بمستواهم وفقاً لخصائص المرحلة السنية التي ينتمون إليها، وتنمية وتطوير قدراتهم البدنية والبيولوجية والنفسية. وتعد مرحلة تدريب الناشئين، مرحلة قائمة بذاتها يتداخل فيها تدريب المبتدئين مع المتقدمين، ولذلك لا بد أن يتم الإعداد التربوي للناشئين بهدف تعليمهم وإكسابهم مختلف القدرات والسمات والخصائص والمهارات النفسية وتنميتها وإتقانها، وكذلك توجيههم وإرشادهم ورعايتهم بصورة تسهم في إظهار كل طاقاتهم وقدراتهم واستعداداتهم في المنافسات، إضافة إلى مساعدتهم في تشكيل وتنمية شخصياتهم بصورة متزنة وشاملة كي يكتسبوا الصحة النفسية والبدنية.
إن هناك واجبات تربوية للنشء يسعى التدريب الرياضي إلى تحقيقها بطريقة غير مباشرة في أثناء إنجاز الواجب التعليمي للوصول إلى المستويات العليا، من أهمها:
1 ـــ تدعيم الولاء بالانتماء إلى المجتمع.
2 ـــ التربية الأخلاقية للمتدرب بالاقتناع بالمفاهيم الرياضية وثقافة المجتمع.
3 ـــ تطوير مفاهيم العلاقات الإنسانية مع أفراد المجتمع.
4 ـــ اقتناع المتدرب بالقيم التربوية للأداء البدني والحركي.
5 ـــ تطوير سمات الناشئ الشخصية وتشكيل عوامل الإرادة القوية لديه خلال عمليات التدريب والمنافسة، مثل تطوير سمات المثابرة والشجاعة والثقة بالنفس والجرأة وتحمل المسؤولية والعمل على تحقيق النصر بالأساليب المشروعة.
6 ـــ تطوير خصائص روح الفريق والعمل الجماعي لتحقيق الترابط والتآزر بينهم.
لذلك يجب أن يتصف المدرب الذي يقوم بكل هذا العمل الجبار الذي يحتاج فعلاً إلى مواصفات خاصة سنستعرض جزءاً منها، ولكن على الإداريين والمسؤولين عن قطاعات الناشئين التأكد من اتصاف المدرب الخاص بالناشئين بهذه المواصفات الخاصة، ما يعود بمردود على مستقبل جيل كامل من هؤلاء الناشئين. وعلى العكس حينما نهمل هذا الجانب ونولى تدريب الناشئين لكل من هب ودب أو حاز على شهادة تدريب فإن ذلك سيلقي بظلاله على مستقبل الرياضة وكرة القدم في بلادنا، بل سنخرج جيلاً هشاً ضعيفاً في تكوينه البدني والروحي والنفسي والفني، وساعتها ستصبح المعالجة صعبة وصعبة للغاية.
إن أهم النواحي التربوية التي يجب أن يتصف بها مدرب الناشئين بل المدربون بصفة عامة هي:
1 ـــ أن يكون قدوة ومثالا يحتذي به كل من حوله.
2 ـــ تربية المتدربين على الولاء والانتماء للمجتمع الذي يعيشون فيه.
3 ـــ تشكيل دوافع الفرد وميوله للاستمرار في التدريب لتحقيق الهدف.
4 ـــ تنمية وتطوير السمات الإرادية والخلقية كتحمل المسؤولية والمثابرة والثقة وضبط النفس والاتزان النفسي والطموح.
5 ـــ العمل على أن يحب اللاعب لعبته أولاً للاقتصاد في بذل الجهد والوقت.
بجانب ذلك على المدرب إكساب اللاعب الناشئ عديدا من المهارات والقدرات والسمات الخلقية والإرادية ومحاولة تطوير وتنمية مختلف السمات الإيجابية للمتدرب أو الفريق كسمات المنافسة الشريفة واللعب النظيف والخلق الرياضي واحترام المنافسين والحكام.
وأن ينظر للتربية البدنية والرياضة على أنها مجموعة من القيم والمهارات والمعلومات والاتجاهات التي يمكن أن يكسبها برنامج التربية البدنية والرياضة للأفراد لتوظيف ما تعلموه في تحسين نوعية الحياة ونحو مزيد من تكيف الإنسان مع بيئته.
وأن يكون قادراً على إيصال المعلومات إلى الناشئين بالطريقة العلمية الصحيحة والمبسطة حسب أعمارهم ومدة تدريباتهم التي قضوها، لينتقل بهم من مرحلة إلى أخرى حسب الأولويات التي يحتاجون إليها في التدريب وإعطائهم المعلومات الضرورية والأساسية لرفع مستواهم الفني وإيصالهم إلى طريق البطولة، وهي منزلة لا يمكن الوصول إليها إلا بالكفاح والمثابرة، فلا يمكن لهذه المنزلة أن تشترى أو تؤخذ بالقوة أو تقدم كهدية، والمدرب هو المرآة الحقيقية للرياضة، وهو الشريك الأكثر عطاء وتفانياً على حساب الذات والحياة الخاصة.
علماً بأن المدرب المثالي يجب أن يكون عادلاً إنسانياً ومتسامحاً، ورغم تشدده في القوانين والخطط وبرامج التدريب، يجب أن يكون حساساً ومرهفاً إزاء أدق التفاصيل، ومتواصلاً مع الناشئين بروح الأبوة والأخوة ليكتشف ويرعى المواهب ويحدد نقاط الضعف ويعالجها بكل تواضع واحترام لأنه هو قائد يقود سفينته المميزة مواجهاً بها جميع التحديات والمعوقات البشرية، المادية والعامة نحو تحقيق أكثر من هدف في وقت واحد.
وإذا أردنا أن نتحدث عن مدربين لهم مواصفات خاصة يستطيعون بها تحقيق النجاح، هنالك خصائص يجب أن يختص بها المدرب الناجح وهي مواصفات ثقافية، إنسانية ونفسية كثيرة تعكس حساسية دوره في أداء رسالته، نبرز أهم هذه الخصائص:
1 ـــ الموهبة الطبيعية: ليس كل رياضي مميز، أو حتى نجم برز كلاعب في يوم من الأيام باستطاعته أن يكون مدرباً ناجحاً، فالتدريب يولد بالفطرة، وهو موهبة ثم علم وخبرة ودراسة متواصلة متواكبة مع كل المستجدات في هذا المجال، أن ننجح كمدربين، هو تحد كبير، لأننا نتعامل مع الإنسان بكل تناقضاته وانفعالاته، لأننا نواجه تحديات المشاعر الإنسانية (الأمل، اليأس، الخوف، الفرح، الثقة الزائدة بالنفس أو عدمها ،،، إلخ).
2 ـــ رغبة التعليم: رغبة العطاء بلا حدود، وبذل كل ما أوتي من معرفة وخبرة في الرياضة، والإدارة الرياضية وحتى أمور الحياة العامة.
3 ـــ رغبة التعلم: التعلم ليس فقط من الخبراء، بل أحياناً كثيرة من المتدربين أنفسهم، وإمكاناتهم وتفاعلهم مع التدريب والابتكار والبحث عن طرق جديدة لكسر روتين التدريب، حيث يتحول إلى هاجس قائم وتحد مستمر.
4 ـــ المعرفة الرياضية العميقة: الإلمام العميق بأبعاد الرياضة من حيث تاريخها (الدولي والمحلي) تركيبتها التنظيمية والقوانين والأنظمة واللوائح،، إلخ.
5 ـــ الثقافة الرياضية: وهي القدرة على إعطاء الأجوبة الدقيقة لجميع أنواع الأسئلة في الرياضة (الإصابات، الغذاء، المنشطات وأخطارها، الرياضات الأخرى المساعدة، نظريات التدريب،، إلخ).
6 ـــ الانفتاح: الانفتاح على كل جديد، وتقبل التطور مهما بلغ مستوى المدرب ونجاحه، بعيداً عن الانغلاق.
7 ـــ الخبرة الشخصية: فلا يمكن للمدرب النجاح في أداء رسالته ما لم يكن له خبرة شخصية كلاعب كرة قدم تجعله يلم إلماماً عميقاً بكل المراحل التي يمر بها المتدرب، بكل انفعالاته، مشاعره وهواجسه، بحيث يستطيع أن يرسم له سلفاً بعض معطيات وأجواء الملعب، واللحظات التي يمر بها.
8 ـــ الحساسية نحو الحاجات الفردية: لاكتشاف الصفات الجيدة في كل متدرب وتطويرها، فالمدرب الناجح هو من لديه خطة عامة لعمله، بجانب خطط فرعية لكل متدرب وفقاً لمزاياه وإمكاناته الطبيعية، وأحياناً كثيرة يستطيع المدرب استناداً لخبرته وحدسه فهم قدرات المتدربين أكثر من فهمهم لأنفسهم.
9 ـــ موهبة حل المشكلات: حل جميع أنواع المشكلات التي تعترض خطة الإعداد التي يتبعها، ومن أبرز المشكلات هي:
* المشكلات الجسدية: كمشكلات البنية الجسدية، الليونة، قدرة التحمل،، إلخ.
* المشكلات النفسية: مواجهة الضغوط الخارجية، عدم التركيز، أثار المتاعب الفردية، الثقة الضعيفة بالنفس أو المفرطة ،، إلخ.
* المشكلات التقنية: استيعاب الخطط ـــ تطبيق أنظمة اللعب .. الخلط بين المهام الفردية ونظم اللعب العامة،، إلخ. في تدريب الناشئين يجب إيصال الرسالة إليهم بأسلوب مفهوم وواضح وصريح.
10 ـــ كسب الاحترام والثقة: غالباً ما يقدم الرياضيون أقصى ما لديهم تعبيراً عن احترامهم وتقديرهم لعمل مدربهم أو مدربيهم، وهذا غالباً ما يكون أحد أبرز الدوافع للفوز فإذا آمن المتدرب بمدربه، وقدرته على تطويره نحو الأفضل، يكون قد تم البناء على أساس صلب ومتين.
11 ـــ الانضباط: انطلاقاً من ذاته، ثم المتدربين وفرض السيطرة على مجريات التدريب.
العدل: أن يكون عادلاً في استعمال سلطته وعادلاً في خياراته.
12 ـــ يتقن العمل تحت الضغط: يتقن العمل تحت الضغوط سواء كانت شخصية، داخل الفريق أو خارجه، ومهما اشتدت الضغوط يجب ألا تحول بتاتاً بينه وبين قناعته وإيمانه اللذين هما أيضاً ممارسة وليسا مثلاً فقط ويحسن اتخاذ القرارات المناسبة في الأوقات الحرجة.
13 ـــ أن يكون متفهما: تفهمه للتدريب يجب أن يكون نابعاً من العمق الإنساني، والتجربة الغنية. فهو يرعى المتدرب كقيمة إنسانية وليس أداة للفوز، أو جسراً لتحقيق أهداف ما، وهذه الرعاية تأخذ غالباً المنحى الأبوي؛ وتستمر خارج دوام التدريب، والوقت المحدد والرسمي. وتفهم المتدرب يقف خلف أدائه ورفع معنوياته في حال الخسارة، مع دراسة الأسباب الموجبة.
14 ـــ أن يكون قادرا على تقديم النصيحة للمتدربين.
15 ـــ أن يقوم بتحضيرهم معنوياً وجسمانياً للمشاركة في البطولات.
16 ـــ يجب عليه التقليل من إصابات لاعبيه قدر الإمكان أثناء التدريب ويعلم بأسس التغذية الصحيحة حتى يكون حمل التدريب موازيا لما يتعاطاه المتدرب من غذاء.
17 ـــ أن يكون ملماً بطرق الإسعافات الأولية للإصابات الشائعة وكيفية علاجها والوقاية منها.
18 ـــ أن يعلم تلاميذه النواحي الأخلاقية قبل الفنية وكيفية الالتزام بالقوانين والأنظمة والاحترام والمعنى الصحيح للروح والأخلاق الرياضية.
19 ـــ أن يكون تدريبه ضمن منهاج علمي وليس عشوائياً وباستطاعته تطبيق الأساسيات والمهارات الفنية بطريقة صحيحة.
20 ـــ عليه أن يعرف كيف يبتدئ بتدريب لاعبيه والانتقال بهم من مرحلة إلى أخرى، وما احتياجاتهم من التدريبات ومراقبتهم أثناء التدريبات ومعرفة نقاط ضعفهم وتقويتها بالتدريبات التي يحتاجون إليها لتطوير قدراتهم الفنية.
21 ـــ أن يكون ملماً بقوانين تحكيم كرة القدم ليطلع المتدربين عليها لتجنب الأخطاء التي قد تحدث أثناء المباريات، والتي قد تؤدي إلى خسارتهم المباراة.
22 ـــ يجب عليه عدم الصراخ أثناء المباريات والتوجيه بصوت عال، وإنما يعطي تعليماته بهدوء ويركز في التوجيه أثناء فترات ما بين الشوطين.
23 ـــ يجب عليه عدم الاعتراض العشوائي الذي قد يعطي عنه الانطباع السيئ كمدرب.
24 ـــ أن يكون على اطلاع دائم على أحدث المستجدات في عالم التدريب التي تساعده فعلى تطوير إمكاناته التدريبية وزيادة خبرته في هذا المجال.
هذه بعض من خصائص ومواصفات المدرب الناجح، ويبقى على المدرب أن يطور نفسه حسب خبرته التي اكتسبها من خلال ممارسته وفلسفته واستراتجيته الخاصة به، وتترك له حرية الإبداع والابتكار لتطوير نفسه ولاعبيه معا.
وكمعلومة عامة فإن هنالك عوامل كثيرة تؤثر في عمليات تدريب الناشئين بحكم عامل السن ونذكر بعض الخصائص الأخرى ومنها:
• مراعاة الخصائص السنية للناشئ، إذ تتأثر طرق رفع المستوى الرياضي للفرد بدرجة كبيرة بالتطور البيولوجي له وبمقدرته على التكيف والملاءمة لمتطلبات المستويات العليا.
• بناء مرحلة إعداد الناشئين طبقاً لمتطلبات للمستويات الفنية مراعياً في ذلك النمو الطبيعي، التطور التدريجي لإمكانات الناشئ.
• ويختلف طول فترة تدريب الناشئين باختلاف تلك الخصائص الفردية للمتدرب ومميزات ممارسته لكرة القدم.
من كل ما ذكرناه يتضح لنا أهمية مدرب الناشئين والمواصفات التي يجب أن يتصف بها فتصبح عملية تدريب الناشئين: فنا .. وأمانة .. ومسؤولية تقع على عاتق كل من يعمل في هذا القطاع
منقول للفائدة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kid_moode
( عضو فعال )
kid_moode


الإنتساب : 19/09/2008
نقاط مشاركاتك : 5823
عدد المشاركات : 320
العمر : 27
المدينة : مكة المكرمة
المزاج : حبوب
اللاعب المفضل : Kaka
مزاجي : اشجع ريال مدريد
مستوى النشاط :
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Left_bar_bleue73 / 10073 / 100تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Right_bar_bleue

نقاط التميز : تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Rating12

تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية   تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty20/1/2011, 22:22

مشكور على الموضوع المميز

نرجو من الإدارة تثبيت الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آلمآسترو
(عضو نشيط)
آلمآسترو


الإنتساب : 14/02/2011
نقاط مشاركاتك : 4858
عدد المشاركات : 31
المدينة : مكه آلمكرمه
اللاعب المفضل : Kaka
مستوى النشاط :
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Left_bar_bleue0 / 1000 / 100تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Right_bar_bleue


تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية   تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية Empty14/2/2011, 18:31

والله جميل لما تكون تدرب ناس ناشئين وتربوا في الفن الكوره والخبره وآنشآء آلله نكون زيهم وآحسن منهم


يسلمو على موضوعك جميل مبدع في موضيعك الحلوه


تقبل احلى وارقى وردي .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تدريب الناشئين فن .. وأمانة .. ومسؤولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رغم الخسارة ,,..تألق واضح من الناشئين
» الأكاديمية تحتفل بنجومية المراحل السنية.. والجنيبي: يمتدح جهود إدارة العين في تطوير قطاع الناشئين
»  تدريب علي التمريرات القصيرة
» طرق تدريب قدرة السرعة
» تدريب البايرن ( سرعة ÷ مرونة + حمل )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فريق الإعصار الرياضي  :: ..:::: أقسام الإعصار الخاصة ::::.. :: خطط وتكتيك في الملعب-
انتقل الى: